محتوى العمل: فيلم - Anatomy of a Murder - 1959

القصة الكاملة

 [1 نص]

فى بلدة صغيرة بميتشجان، يعيش المحامى بول بيجلر (James Stewart) بعد ان خسر معركته الانتخابية لإعادة انتخابه كمدعى عام، ويقضى معظم وقته فى الصيد، والعزف على البيانو، والإستمتاع بسماع موسيقى الجاز، والتسكع مع زميله ورفيقه فى الشراب بارنيل مكارثى (Arthur O'Connell)، وسكرتيرته مايدا روتليدج (Eve Arden). وفى صباح احد الايام جاءته لورا مانيون (Lee Remick)، لتبلغه ان زوجها الملازم فريدريك مانيون (Ben Gazzara)، قد قبض عليه، لإتهامه بقتل النادل بارنى كويل، وانه معترف بجريمته، وذلك لأن القتيل قد ضربها واغتصبها. طلب المحامى بول بيجلر، من القاتل فريدريك مانيون، ان يدعى أنه لايتذكر تفاصيل ماحدث، حتى يتمكن من إثبات اصابته بجنون مؤقت، أثناء ارتكاب عملية القتل، بسبب عملية الاغتصاب. ولكن القضية لم تسير كما رسم لها بول بيجلر، وذلك لأن المدعى المحلى (Brooks West)، يدعمه مدعى رفيع المستوى من المدينة (George C. Scott)، أثبتا ان لورا كانت على خلاف مع زوجها، وانها كانت تصادق الكثير من الرجال، ويحتمل انها مارست الجنس مع احدهم، وادعت إغتصابها، كما شكك الطبيب فى احتمال اغتصاب لورا، وكذلك الطبيب النفسى شكك فى احتمال إصابة القاتل بجنون مؤقت، وتعقدت الأمور بعد ان اثبتت النيابة ان القتيل بارنى كويل، كان له عشيقة تدعى مارى بلانت (Kathryn Grant). ولكن مكارثى اثبت انها ابنته غير الشرعية وليست عشيقته. ثم ظهر شاهد آخر فى صالح القاتل، وهو نادل بنفس الحانة التى تمت بها الجريمة، ويدعى ألفونس باكيت (Murray Hamilton)، الذى شاهد عملية الاغتصاب، وقتل زميله بارنى كويل، وتمت تبرئة فريدريك مانيون، وفى اليوم التالى يذهب بول بيجلر ومكارثى لرؤية مانيون فى حديقة منزله، لأخذ بقية الاتعاب، فيجدونه قد غادر، وترك ادلة تثبت انه قد أثقل فى الشراب، وأنه ضرب زوجته لورا قبل مغادرتها وثبت لهم ان لورا قد مارست الجنس مع بارنى كويل بمحض إرادتها ورغبتها، وان مانيون قتله بدافع الغيرة. (Anatomy of a Murder)


ملخص القصة

 [1 نص]

تولى المحامي بول الدفاع عن مانيون الذي قتل عامل البار، لأنه اغتصب زوجته، وأثبتت النيابة أن مانيون على خلاف مع زوجته، وشكك الطبيب في اغتصاب الزوجة، ولكن ظهر شاهد وتمت تبرئة مانيون، وعندما زاره المحامى باليوم التالي ترك أدلة، تثبت أن زوجته مارست الجنس مع القتيل، بمحض إرادتها.