تذهب الشرطة للتحقيق مع نزيهة لأن رئيس المركب حاول الإبحار بمركب نور الدين إلى ايطاليا، أما أخو حبيبة فيأخذها إلى منزله ويحتجزها لكن زوجته تفتح لها الباب.