يذهب جابر إلى توفيق لخطبة ابنته لكنه لم يوافق، يضرب صبري أمه لأنه علم أنها تقابل الحبيب لكنها نفت وأصابتها هستيريا فأخذت تبكي، أما نورا فتحكي قصتها لآمال وصديقتها.