يشرع (آرام) الشاب القادم من (مارسيليا) من أصول أرمينية في القيام بعملية تفجير سيارة السفير التركي في العاصمة الفرنسية (باريس)، وفي نفس هذه اللحظة يصاب شاب آخر كان مارًا بدراجته يدعى (جيليز تيسيه) بجروح خطيرة، فيهرب (آرام) من بعدها لينضم إلى جيش التحرير الأرمني في العاصمة اللبنانية (بيروت)، وتحاول والدة (آرام) أن تحصل على الغفران من (جيليز) المصاب والراقد في المستشفى.
يقوم آرام بعملية اغتيال السفير التركي في باريس، ويصاب في هذه العملية شخص آخر كان مارًا بدراجته.