استعان منصور بهنيدى بسبب سرقة زهدي أغاني العيد، واكتشف هنيدى سرقة مجموعة من الأطفال لأغانى العيد حتى لا ينتهي الخير برمضان، فأعاد أغانى العيد، وأصبح ممثل الجمعية الخيرية.