طلب راشد من والدته اعطائه وقت للتفكير بالزواج، في ظل محاولات أبو أدهم رشوة اليوزباشي بولاند ليحتفظ برئاسة المختار، انزعج موفق من عمه أبو جبري لرفضه إعطاءه حقه ولكن تدخل أبو راشد وأعاد الحق إلى موفق.