تأخذنا المعلمة المصرية الإيطالية (لورا لوريلا) في رحلة عبر الزمن وهي تروي عشقها للرقص في المدرسة التي تأسست عام 1954 وما زالت موجودة حتى الآن في مصر، قصة امرأة تركت بصمة ليس من خلال عملها كراقصة باليه فقط ولكن في مدى تأثيرها فيمن حولها.