تنهي لويزيت أخيرًا بحثها الذي دام 40 عامًا عن طبيب عسكري فرنسي معروف لها فقط باسم القائد ريشاود، من أجل التعبير عن امتنانها له لإنقاذ حياتها، فعندما قُبض علىها في أحد الحقول في سبتمبر 1957، وتعرضت للتعذيب على أيدي القوات الفرنسيةحتى أنقذها القائد ريشاود.