تقرر سنا ترك الاستوديو وتذهب إلى منزل والديها، تشاهد كريستينا - أحمد وهو يُصلي وتشعر من داخلها أن قصة حبهما محكوم عليها بالإعدام قبل أن تبدأ بسبب اختلاف الديانة، تعود كريستينا إلى الضيعة.