بعد الأحداث التي تلت الجزء الأول ، يتم استدعاء (كريستوفر لوي) من أجل إبلاغه رسميا بأنه قد تم تسريحه على نحو غير مشرف من عمله ؛ بسبب عصيانه لأمر مباشر وجه له ، وذلك بالرغم من كون ما فعله قد أنقذ حياة الابنة الوحيدة لرئيس الوزراء ، ولكن مع هروب الخاطف (ألكسندر هولت) من السجن ، يأتي دور (لوي) من جديد للتعامل مع الأزمة .
بعد هروب ألكسندر هولت من السجن، يعود كريستوفر لوي من جديد لكي تعامل مع الأمر.