Law & Order: Special Victims Unit القانون والنظام: وحدة الضحايا الخاصة


في إطار من الجريمة والغموض، يتناول المسلسل عالم التحقيقات داخل وحدة منفصلة وخاصة، حيث يعمل الكثير من المحققين المدربين بعناية لتولي ملفات القضايا المتعلقة بالجنس.


في الموسم الثاني، تشهد ابنة المحقق ستابلر مشهدًا على جريمة قتل رجل عاش حياة سرية. وفي الوقت نفسه، يخضع ستابلر وجيفريز للتحقيق من قبل القسم، ويكشف التحقيق في الاعتداء على ابنة دبلوماسي أفغاني عن المزيد من الأسرار.


في الموسم الثالث، تطور الأحداث حيث تنشأ علاقة قوية بين هانك وجورجا، ويُنظر إلى شخصية المحقق لوكوود عن قرب، ويخضع جريسوم لعملية جراحية شديدة الخطورة.


تواصل وحدة مكافحة الجرائم الخاصة بشرطة (نيويورك) عملها. حيث يحقق (ستابلر) و(بينسون) في جريمة غامضة، قُتل فيها المشتبه به الرئيسي أيضًا، قبل أن يحققا في واقعة سوء معاملة سيدة مسنة.


تحاول وحدة مكافحة الجرائم الخاصة الكشف عن واقعة اختطاف امرأة وسرقة سيارتها، قبل أن يتضح إنها ضحية مؤامرة مُعقدة، ومن ثم تبدأ التحقيقات في قضية أخرى بشأن حادث إطلاق نار داخل مدرسة.


يكافح محققو وحدة الجرائم الخاصة من أجل القبض على قاتل متسلسل يستخدم العديد من الحيل الماكرة، بينما تُقدِّم زوجة ضابط شرطة اتهامًا خطيرًا قد يقلب مجرى الأحداث.


خلال أحداث هذا الموسم، تقود مكالمة هاتفية المحققين (أوليفيا) و(إليوت) إلى مطاردة بلا جدوى في شوارع ولاية (نيويورك) المزدحمة، بينما يتسبب اكتشاف غامض في إعادة فتح قضية أُغلقت منذ ثلاثين عامًا.


تنفذ المحققة (أوليفيا بينسون) عملية سرية محفوفة بالمخاطر لإحباط نشاطات جماعة إرهابية، بينما يتسبب اختفاء مراهقين أثناء قيامهما برحلة إلى المتحف في زيادة حدة التوترات داخل وحدة مكافحة الجرائم.


يواصل محققو شرطة (نيويورك) حل الألغاز والجرائم. حيث يسعون للعثور على طفل امرأة غامضة، بينما تقودهم إحدى اللعبات على شبكة الإنترنت للوصول إلى امرأة مختطفة.


تعيد المحققة (أوليفيا بينسون) فتح ملف قضية قديمة، قبل أن تصبح في طيِّ النسيان، بينما يتسبب اعتراف فتى مراهق في فضح أمر موقع إلكتروني متورط في جرام مشينة.


تستعين وحدة الجرائم الخاصة بشرطة (نيويورك) بمحقق متعجرف، لكن سرعان ما يكتشف أعضاء الفريق أن المحقق ربما كان يخفي أسرارًا أكثر من أولئك الذين يشتبهون بهم.


في هذا الموسم، يسعى المحققان (أوليفيا بينسون) و(إليوت ستابلر) لمعاونة ضحية جريمة اعتداء جسدي على مواجهة المتهم، قبل أن تقودهما الوفاة الغامضة لفتاة مراهقة للكشف عن عصابة سرية للإتجار بالبشر.


يواصل أعضاء فريق التحقيقات في شرطة (نيويورك) عملهم. حيث يبحثون بشأن اتهام مهاجرة إفريقية لدبلوماسي إيطالي بالاعتداء عليها، قبل أن يُتهم مدرب كرة سلة بمدرسة ثانوية في واقعة مشابهة.


بعد اتهام أحد المحققين بشرطة نيويورك في جريمة قتل، يسعى زملاؤه بفريق التحقيق للدفاع عنه، فيما تتعرض روائية شهيرة للاعتداء من قبل مقدم برامج، قبل أن تكشف التحقيقات سرًا قد يغير مسار القضية بالكامل.


تواصل وحدة الجرائم الخاصة تحقيقاتها. حيث تُختطف المحققة (لويس) من منزلها، فيما يسعى أعضاء الفريق في العثور على المشتبه به الأول، وهو قاتل متسلسل، قبل ارتكاب طاهية محترفة جريمة ذات دوافع غامضة.


تواصل وحدة القضايا الخاصة التابعة لشرطة نيويورك عملها، بينما يحاولون الحفاظ على استقرار حياتهم الشخصية. حيث تحاول (بنسون) القيام بدورها في تربية الطفل (نوح) قبل أن تصبح الأمور أكثر سوءاً مع إلقاء القبض على مراهقة ذات صلة بوالدة الطفل الحقيقية.


بعد توالي ظهور الجثث على الشاطئ، يُستدعى فريق التحقيقات إلى موقع الجريمة، بينما يكشف استجواب المشتبه به الأول عن مفاجآت صادمة، وتقود فتاة مراهقة - المحققين لاكتشاف شبكة سرية من الخارجين عن القانون.


تواصل وحدة مكافحة الجرائم الخاصة بشرطة (نيويورك) عملها. حيث تُكتشف مؤامرة إرهابية تهدد بوقوع العديد من الضحايا، ويتم إطلاق سراح رجل بعد ستة عشر عامًا، إلا أن حادثًا مشابهًا للوقائع التي ارتكبها تجعل منه المشتبه الأول مجددًا.


في هذا الموسم، يبدأ (أدا باربا) في مواجهة مشاكل أخرى غير معارك المحاكم، عندما يظهر (بيتر ستون) ويدفع (باربا) إلى قرار أخلاقي كبير، وتزداد حياة الملازم (بنسون) سوءًا قبل أن تتحسن حالته.


تدور أحداث العمل حول الوحدة الخاصة بتطبيق القانون والتحقيق في الجرائم الخطيرة، حيث تتمحور الجرائم الخاصة بالقسم حول ضحايا الاعتداءات الجنسية وتتبع مرتكبي الجرائم المتعلقة بهذا.


يعمل فريق المحققين على التحري والتحقيق في قضية ممثلة تتهم ممثل شركة إنتاح في محاولة اغتصابها، بينما يظهر قاتل غامض يستهدف المثليين بشكل خاص في المدينة.


في الموسم الثاني والعشرين، يعود الفريق لمحاولة حل العديد من الجرائم في سنترال بارك، بينما على المستوى الشخصي يواجه كل فرد في الفريق المتاعب في حياته الخاصة.


في الجزء الثالث والعشرون، يحاول رولينز وكاريسي حماية شهودهما عندما يتم تحديد عضو كونجرس قوي مشتبه به،.ويقود البحث عن شاهد مفقود كلا من فين وكات إلى مسارا خطيرا.


تحاول (أماندا) التركيز على حياتها الخاصة، وتجد (جريس) فرصة عمل جيدة في وحدة مكافحة المخدرات وتقرر ترك الوحدة، يحاول (جو فيلاسكو) إثبات نفسه وكسب مكانة مرموقة، بينما تقع على (أوليفيا) أعباء كبيرة في إدارة الفريق وتتبع وحل الجرائم المتواصلة.