حميد يجد نفسه حائرًا في مقابلة بين زوجته وعشيقته ليلى، ووالدة زوجته الحاجة، فيتسبب حميد في كل المتاعب للحاجة المريضة، يتسبب إبراهيم في متاعب لحميد، ويظل حميد رهينة الحارس إبراهيم.
تتقاطع طُرق العديد من الشخصيات أثناء إقامتهم بأحد الفنادق. حيث تُعجب الحاجة (فخيتة) بأحد النزلاء الأثرياء، بينما ينجذب هو لـ(ليلى) الفتاة متعددة العلاقات، فيدور صراع بين المرأتين، بينما يخفي الثري حقيقتة الصادمة.