تتوفى أم وليد، فيصاب بالشلل حزنا عليها، ويقترح المحامي علي على أبو وليد الزواج حتى يجد من ترعاه مع وليد، فيضطر للزواج من نورة، التي يعاملها وليد معاملة سيئة، ولكنها تقرر تأديبه، وتلقينه درس لا ينساه.