يكذب إبراهيم على زهير ويخبره بعدم وجود علاقة بين غادة ونادر، ويُقبض على أبو بشير فيطلب من أبو جواد مساعدته، ويطلب أبو غازي من أبو حسين يد شقيقته الأرملة هيام للزواج.