بعد أن قُتل صديقهما (بيل)، يحلق الطياران (نيل جوردون) و(بيدرو ليك) إلى بلدة كالكوتا. حيث يمكنهما البحث عن (فيرجينيا) خطيبة صديقهما السابقة، بينما تتملك (نيل) بعض الشكوك حول تورط (فيرجينيا) بجريمة القتل، حين يعلم بشأن امتلاكها عُقدًا ثمينًا، أهداه لها بيل قبل وفاته بأيام.