(مارتا) و(لويس) ينتقلان للعيش في شقة جديدة، بعد وفاة طفلهم، وتكتشف أن أحد الجيران الجدد يحتاج لرعاية، وسرعان ما يتولد لديها شعور أن هناك شيئاً غريبًا لدى الجيران الجدد، وفي إحدى الليالي، وعندما تكون وحيدة في الشقة، وكل شيء صامت وهادئ، يقرع أحدهم الباب بعنف.