يدور الفيلم حول عودة (ساندرين) إلى مسقط رأسها بمدينة (روبية) في شمال فرنسا لتعيش مع والدتها.. (ساندرين) بلا عمل وقد بلغت الثلاثين من عمرها، من ثًم تقبل العمل مع عمها في بيت للكلاب، والذي يتضح فيما بعد أنه مركز لتهريب الكلاب من أوروبا الشرقية والمتاجرة فيها بشكل غير شرعي.
فتاة تنتقل إلى مسقط رأسها للعيش مع والدتها، وتبدأ العمل في ملجأ للكلاب مع عمها لتوفير متطلبات عيشها.