في داخل غابات وادي لوار، يدخل المخرج نيكولا فيليبير بكاميرته إلى عيادة نفسية واقعة في هذه المنطقة، حيث يجد المرضى هناك جوًا من الراحة والاسترخاء والذي لا يجدونهما في الحياة العادية، وحيث سيقدم المرضى أوبريت جماعي معًا.
يتجول الفيلم مع مجموعة من المرضى في إحدى العيادات النفسية والذين سيقومون بتقديم أوبريت معًا.