بدأ (روكى) دراسته الجامعية في العاصمة الأرجنتينية لكنه غير مهتم بحضور الفصول الدراسية، فهو يكرس وقته للأحزاب الجامعية، ولكن الدافع وراء انضمامه ليست الأجندات السياسية التي تتبناها تلك الأحزاب، هو فقط يريد الاقتراب من (باولا)، المعلمة الشابة الجذابة المنخرطة بشدة في السياسات الداخلية للجامعة.