آدم يعترف لوالده بعلاقه مع مريم وحملها منه ووفاتها أثناء عملية الإجهاض، رزق يعلم رحمة بأن أعداء آدم ينوون أذيته لرفضه العمل معهم فتلجأ إلى شريف لمساعدتها، سهر تقبل خطبة زاهر.