الشرطة تقبض على سهر، ينجو هشام ورحمة تترجاه ألا يعترف ضد آدم، ويندم آدم على ماضيه أثناء زيارة طبيبه النفسي، وتقبض الشرطة على زاهر بتهمة قتل مريم.