يتمحور الفيلم حول مقبرة سيدي عمرو التي تقع في الوادي الذي يفصل بين (الجزائر) و(المغرب)، والذي يأتي إليه السكان المحليون من كل حدب وصوب من أجل التبرك بصاحب المقام المدفون في القبر، حيث يطلب الكثيرون شفاعته، وتأتيه النساء بسبب رغبتها في الإنجاب.
قصة مقبرة سيدي عمرو التي تقع في الوادي الفاصل بين دولتي الجزائر والمغرب.