عن التعلّق بالبيت القديم؛ بيت الطفولة، الصداقات البريئة، والذكريات الصافية المحفورة بالوجدان، عن (فاطمة) التي لن تحبّ البيت الجديد، ويجذبها الحنين لخوض مغامرة العودة إلى منزلها، مهما كانت العواقب والمفاجآت.
فتاة تبغض منزلها الجديد، وتفتقد منزلها القديم راغبة بالعودة إليه.