ينتظر أبو عبدالله بفارغ الصبر عودة ابنه من أمريكا، وعندما يعود يصدم في تغيُر حاله وشكله وملابسه الأمريكية، وعدم موافقته على الزواج من ابنة عمه، فيحاول خاله إعادته إلى أصله وحياته العربية.