يعتني أبو قمر وأهل بيته بغريب حتى يشفى، ويفاجئ أبو قمر بتغيير غريب لكل شيء في المحل، ويجبر أبو قمر على المكوث في المنزل، ويسيطر غريب على إدارة كل شيء.