يذهب جهاد إلى منزل قمر وهو غاضب للغاية ويطلب مقابلتها فيتصدى له والدها رؤوف ويطلب منه الرحيل ويخبره أن هذه الفتاة نجلته زلفا وليست قمر كما يعتقد.