الممثل المسرحي (جيلبرت فالنسيا) يروي بأن زوجته وابنته وابنه لقوا مصرعهم في حادث سيارة، ويعمل على رعاية حفيده البالغ من العمر 9 سنوات، ويناضل من أجل المضي قدما في حياته، يرفض أدوار غير مناسبة له في المسلسلات التلفزيونية، حيث يعتبرها منخفضة المستوى، ويجد (جيلبرت فالنسيا) نفسه مضطرًا للإعتزال.