بعد وفاة والدها، تجد (إليزابيث) حياتها تتغير بشكل كبير، كما أن سنتها الأولى في الجامعة على وشك أن تبدأ، وهو ما اضطرها للانتقال إلى منزل جديد، وعلى الرغم من أن صديقة طفولتها (كورتني) كانت تظهر بأنها إلى جانبها لمساعدتها، إلا أن (إليزابيث) لم ترى فيها ذكريات الماضي، ووجدتها كما لم تكن من قبل.