تفاحة حوّا (2016) Tofahet Hawa
يروي الفيلم قصة فتاتين تجمعها علاقة صداقة حميمة، إحداهما تحب أسلوب حياة صديقتها للغاية، وكل أمنيتها في الحياة هى أن تعيش نفس حياة صديقتها، ومع الوقت تنجح بالفعل، وتدخل هذا العالم الذي طالما حلمت...اقرأ المزيد بدخوله، لكنها تكتشف بالتقادم أن حياة صديقتها غير مناسبة لها، مما يدخلها في سلسلة لا متناهية من المتاهات.
- ﺗﺄﻟﻴﻒ:
- كريم كركور (سيناريو وحوار)
- مي التلمساني (مؤلف)
- طاقم العمل:
- سهر الصايغ
- تارا عماد
- مصطفى عبدالسلام (مصطفى عبدالمنعم)
- محمد حاتم
- أحمد جمال سعيد
- حسن حرب
- (المزيد)
- دليل المنصات:
مشاهدة اونلاين
-
-
-
- سواها البخت
- 2020 - مسلسل
-
-
-
-
- ليلة رأس السنة 2023 على إم تي في
- 2022 - ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ
-
تفاصيل العمل
يروي الفيلم قصة فتاتين تجمعها علاقة صداقة حميمة، إحداهما تحب أسلوب حياة صديقتها للغاية، وكل أمنيتها في الحياة هى أن تعيش نفس حياة صديقتها، ومع الوقت تنجح بالفعل، وتدخل هذا العالم...اقرأ المزيد الذي طالما حلمت بدخوله، لكنها تكتشف بالتقادم أن حياة صديقتها غير مناسبة لها، مما يدخلها في سلسلة لا متناهية من المتاهات.
المزيد- نوع العمل:
- فيلم
- اللغة:
- العربية
- بلد الإنتاج:
- مصر
- هل العمل ملون؟:
- نعم
- شباك التذاكر:
- 58,035 (المزيد)
أراء حرة
[1 نقد]
رواية جيدة.....سيناريو واخراج مفكك افسد التركيبة
![محمد احمد محمد احمد]()
محمد احمد محمد احمد- 12:48 مساءً - 27 نوفمبر 2016
- نقد آخر لنفس المستخدم
محمد احمد محمد احمدفى البداية الفيلم مقتبس عن الرواية الجميلة "أكابيلا" وهي كلمة أيطالية تعني الغناء بشكل منفرد بدون ادوات بالاعتماد فقط على الصوت البشري بشتي درجاته من السوبرانو الى الباص..... (ويكيبيديا). الفيلم يندرج تحت نوعية الافلام المحدودة الانتاجية وذو الميزانية المحدودة..وايضا يندرج تحت نوعية افلام السيكو دراما التي تحتاج الي معالجة خاصة سواء من كاتب السيناريو او المخرج فلكي تخلق هذه النوعية من الاعمال التي يتسم ظاهرها بحالة من اللاوعي مسيطرة علي الفيلم، تحتاج إلي مستوي عقلاني رفيع ليغوص في أعماق اللاوعي...اقرأ المزيد بحيث يبدو كأنه عقلا غير واعيا.وهذا ما فشل فيه اولا السيناريست فقد جاء السيناريو مفككا يصعب علي المتفرج متابعته، و فقد معظم التفاصيل الدقيقة التي تضمنتها الرواية، وإذا وجدت فهي غير مؤثرة نتيجة للمعالجة الخاطئة للرواية كما قام المخرج بخلق قدرا من التشويق والغموض طوال الفيلم حتي نكتشف الأمر في النهاية ان ماهي هي عايدة، وعايدة هي ماهي ولذلك قام بأرباكنا في تسلسل الأحداث وفي الشخصيات بحيث فقد المشاهد القدرة علي التركيز ولم يتفاعل مع شخصيات الفيلم. وكذلك فشل المخرج فى اختيار الفنانتين لتجسيد دور نفسي حيث لم يكن أداء الفنانتين علي المستوي المطلوب بالمرة وكذلك التصوير والمؤثرات كانت غير جيدة ومربكة لعين المشاهد ومكررة فى كثير من المشاهد الفيلم يستحق المشاهدة لمرةواحدة ولن يخلف اى اثر فى نفس المشاهد
