بحثًا عن حياة أفضل، تحاول (ديميت) إقناع ابنتها الوحيدة (زينب) بمغادرة قريتهما، فينتقلان فعلًا إلى منزل (جايل) صديقة ديميت القديمة، وتكون زينب قادرة على الالتحاق بنفس القطاع التعليمي الخاص بها، في الكلية التي تعمل بها جايل كمديرة.. ومع الانتقال إلى مدينة جديدة كبيرة ومدرسة جديدة، يكون على زينب مواجهة تحديات كبيرة.
أم وابنتها ينتقلان من قريتهما إلى المدينة في منزل صديقة الأم، فتواجه الابنة تحديات التأقلم مع الوضع الجديد.