تقضي المحكمة بتطليق أنور ويسرا نهائيًا، ويحال أبو وليد إلى محاكمة عسكرية بسبب تستره على تاجر المخدرات الكبير، ويبدأ أنور وعلا فصلًا جديدًا في حياتهما.