تتشاجر فاطمة مع زوجها وتطلب الطلق وتشك في خيانته، ويقرر أحمد السفر مع ليلى ﻷمريكا أثناء عملها، ويطلب عادل منه عدم إخبار أم سعود بأنه كان متزوج من أخرى، ويتم ترقية أسماء في وظيفتها، وتشك ليلى في زوجها.