يبلغ أبو أسماء الشرطة عن غياب أحمد، وعدم عودته من البحر، وتكتشف أم سعود أن الخادمة هي التي وضعت الحبوب المخدرة في شنطة عادل وأنه متزوج من أخرى، وتتزوج عذاري، وتكتشف ليلى إصابة أحمد بالسرطان.