يستاء أهالي الحي من مرزوق لغنائه كلمات رومانسية في الشارع أثناء إيقاظ الناس لصلاة الفجر، ويتضح أنه يغنيها لهيلة، التي يوافق والدها بعد الرفض على زواجهما