تفكر خالدية بتأسيس جمعية لمحو أمية النساء، وينتشر خبر نسب جاعود لأبو ظافر بالحارة، بينما يوافق النمس على العمل مع زهدى بحملته الانتخابية، وتطلب خالدية مساعدة سعاد بجمعيتها.