ينكر أبو فاروق بيعه لمعتز طحين مسروق، ويطلب شوكت مساعدة جولي فتتقدم للدفاع عن معتز، بينما يجهل مروان سرقة جواد له، ويُفرج عن معتز بشهادة لبن على فاروق، ويساوم النمس - زهدى لمساعدته بتهريب الآثار.