يُفضح زهدى أمام أهل الحارة لمحاولته تهريب آثار، وتواصل كبار الحارة مع رجال الدين بالكنيسة ليتسلموها، ويظهر تعاون فاطمة وفكرى، ويأوى شوكت - عائشة بمنزله حتى يتم عرسها على النمس.