يعيش (كاستون) حياة صعبة بفعل عمله الشاق في ميناء أبيدجان، حيث يجب عليه توفير احتياجات أسرته وأن يوفر مصاريف الدراسة لابنه (فوستين) الذي يرغب في الإلتحاق بمدرسة الشرطة. بمجرد إقتراضه قسطًا من المال من أجل هذه المصاريف، يتعرض (كاستون) للسرقة من قبل مجموعة من قطاع الطرق.
يلجأ (كاستون) للإقتراض ولكنه يتعرض للسرقة علي يد إحدي عصابات الطرق، ومع هذه العصابة تأخذ حياة (كاستون) منعطف جديد.