عقب وفاة رئيس الكهنة، صار أويديكي هو الخلف الرئيسي لرئيس الكهنة الراحل في القرية، لكنه يصاب بمرض غامض، وهو ما يدفع والدته للظن بأن زوجة والده قد سممته، وفي نفس الوقت يفد إلى القرية رجلان غريبان، أحدهما رجل بريطاني ومعه مترجمه الخاص.
يمر أويديكي بظرف طبي غريب عقب اختياره رئيسًا للكهنة.