تعاني حصة من فقدها للذاكرة المؤقت، مما يضطرها إلى استخدام الورقة والقلم لتدوين كل شيء حتى لا تنساه، وأثناء تواجدها في أحد المحلات تنسى شنطتها التي يوجد بها أوراق هويتها مما يجعلها لا تعرف أين هي، ولا...اقرأ المزيد إلى أي وجهة تذهب، وتظل تنادي على ابنها فارس، الذي في نفس الوقت يتشاجر في منزله مع زوجته سلوى وابنتيه حول المال ومتطلباتهن، ويبدو أنه على علاقة بأخرى غير زوجته وتشك فيه، وعندما تعثر حصة على شنطتها تتمكن من العودة إلى منزلها، ويخبرها زوج ابنتها كوثر بأن ابنتها وضعت ابنة وتتوجه إليها بالمستشفى.