يتناهى إلى علم باتمان أن لديه ابنًا عنيفًا في سن المراهقة، وترعرع سرًا من قبل الجماعة الإرهابية رابطة القتلة، ويصبح عليه إنقاذه من براثن هذه الجماعة قبل فوات الأوان.