يسافر رمزي إلى بيروت ويخبر أسعد بحمل أمل منه في السابق مما يثير تعجبه، تبدأ أحاسيس جاد ونسرين في التطور فتخبره أنهم أصدقاء وترتاب سيلا لتغير جاد معها، ويبدأ رمزي في الإنتقام من يوسف.