تتعاطف هنا مع ما علمته عن طفولة مجد، ويلح هشام على والده لبيع البناية، وتتصالح هنا ونادين، وينتاب مجد مشاعر الغيرة بعد زيارة جو لهنا، وتكتشف هنا رغبة مجد في البقاء في لبنان ومتابعة أعمال والده.