يهدد طلال - جبران بفضح تعاونه مع العربي إذا لم يبتعد عن فدوى، وتخطف عصابة - مسعدة لتدلهم على الحصان، وتكتشف ألفت تبرع طلال لياسمين بكبده، ويسرق زاهر الحصان.