يصل رجل إلى سن الستين فيخرج من الوظيفة المرموقة ويجد نفسه فجأة قد أصبح على هامش الحياة والمجتمع، ولا يجد مجالًا للمشاركة حتى لو بالرأى، بما في ذلك الأبناء حيث كل منهم مشغول بحياته.
يصل رجل إلى سن الستين فيخرج من الوظيفة المرموقة ويجد نفسه فجأة قد أصبح على هامش الحياة والمجتمع، ولا يجد مجالًا للمشاركة حتى لو بالرأى، بما في ذلك الأبناء حيث كل منهم مشغول بحياته.