يتضح أن عواطف وطلعت خدعوا حسن ليجعلوه يعمل في القصر، بينما واجهها حسن بأنها كانت تجرب العقاقير الجديدة على المرضى، أما طلعت فطلب من هشكل قتل المرضى وعواطف، في حين واجه حسن سلمى بتسريب قصص المرضى...اقرأ المزيد لمازن، بينما يحتجز فاروق شوقي.