يطلب صاحب الشرطة إحضار السجين صخر ويعين ابن الباجي قائد فرقة، ويخبره أن صخر شرطي وليس بسجين وأطلق سراح حويطب. لكن حويطب يغضب من هنيدة لأنها فتحت محل أبيها وأن كل أهل المنطقة يتحدثون عنها بسوء.