تتعرض زوجة العالم (ديفيد بانر) لحادث انقلاب سيارة، ولم يستطع إنقاذها، فيدرس الظواهر الجسمانية الخارقة التي تظهر لدى الناس عندما يتم وضعهم تحت ضغط، فيكتشف نوع من الأشعة يجربها على نفسه جعلت جسمه يتضخم كلما شعر بالغضب كما يتحول لونه إلى اللون الأخضر، ويقوم بالانتقام ممن أغضبه.