يعد الفيلم هو صاحب أطول اسم في تاريخ السينما المصرية حيث يتكون من 11 كلمة، متفوقًا بذلك على فيلم (حكاية اﻷصل والصورة في إخراج قصة نجيب محفوظ المسماة صورة).
عندما تعاقدت هايا إبراهيم على بطولة الفيلم، لم تكن قد تجاوزت وقتها 20 عامًا، لذا كان والدها هو من يمثلها خلال توقيع العقد.
تم تعديل السيناريو أكثر من 13 مرة.