يعترف باسم لحليم أنه طبيب، وبعد إصابته اعتزل الطب، ونديم يرى ميمي صدفة بالشارع وتنكر نفسها منه، ويلحقها ويعرف مكان سكنها، وتتدهور صحة نيللي ولا تدري بالحبوب التي يضعها لها فؤاد.